.في أول يوم من شهر رمضان و ذلك بعد الإفطار و مشاهدة قنات اليتيمة شوية ...
خرجت من منزل لكي ألهب بعض سجائر فجأة رأيت عمر وليد حومة يحاول إقتحام أحد السيارات مسطاسيونية.
فالحومة غفلت قليلا حتي بي أراه قد دخل السيارة يحاول أن يشانتي لخيوط "
ياله من بروفيسيونال تبا" ثم ناديته حين كان على وشك الإقلاع " يا عمر !!
يا عمر !! " وش راك دير ... حبس راك تباسي فحين ما شافني ... ترك السيارة و
قلع يجري ، خلى السيارة مشتغلة في وسط الطريق ... فإتجهة للسيارة لكي
أرجعها مكانها فطلعت السيارة لكي أردها بإستعمال تيكنيك الكرينو ... فهين
أرخلت جهة و سأدخل السيارة كلها ..." تبا شحال تقيلة ديريكسيون ماشي أسيستي
" و فجأة كالات الكروسة و ماكاش كيفاش النوضها ... و حين جأة خارج منها
مكوف روحي !!! حتى أرى ثلاثة أشخاص يركضون نحويي و شرعو بضربي ... لقلوني
درس لا ينسى لأنهم ظنو أني كنت أحاول سرق سيارتهم ، بعثوني للمستشفى
بإصابات خطيرة و عدة كسور :: و بعد ما تكلمت معهم ووضحت لهم موقفي سمحولي
وو ذهبو :/
طفرت غير فيا .... كل هذا لأني خرجت نتكيف
.
و شكرا على حسن المتابعة