كانت أليس طفلة كالأخرين و كانت تحضى حيات جد عادية و كان
لها صديق كانت تتحبه لدرجة الموت عليه و لكن هذا الحب لم يكن متبادلا و
كانت أليس على يقين و لكي تنسى هذه المشكلة أصبحة الفتات تتعاطى المخذرات و
الحبوب المهلوسة مما أعطى لها تخيلات وهمية حول بلاد العجائب و كل
الخرطييييي الذي قراتموه... إلى أن قرر صديقها مووح فك و قطع العلاقات معها
لأنه قد وجد طفلة أفضل منها و كان يحبها ....ثم ذهب ... فلم تتحمل ألييس
كل هذا و قررت أن تنهي أيامها بالإنتحار فإتجهة نحو النافذة و قفزت
........
فشاف جرها أحمد اللقطة و إتصل بالإسعاف و ثم نقلت إلى
المستشفي بإصابات غير خطيرة .. كسر ساقها فقط و سلكت من الموت و هذا لأنها
سقطت على مووح الذي كان في الأسفل ... و نقل معها إلى المستشفى في خطر حيث
أصيب بشلل .... و لم يستطيع التحرك .
.
.
.
.
ف بقت أليس ربع ساعة في المستشفى ثم ذهبت إلى منزلها ..
.
.
.
.
أما فيما يخص موووح فقد أكمل بقية حياتة في كرسي متحرك أو سرير
.
.
.
.
.
بلال يرووي لكم مخاطر الحب